يعد العام (1419هـ/ 1998م) عامًا مميزًا في تاريخ التعليم العالي في منطقة عسير؛ إذ صدر الأمر
السامي الكريم يوم الثلاثاء (9/1/1419هـ) بالموافقة على دمج فرعي جامعة الإمام محمد بن سعود
الإسلامية، وجامعة الملك سعود في جامعة واحدة أُطْلِق عليها اسم جامعة الملك خالد، وأعلن تأسيسَها
الملكُ عبدُالله بن عبد العزيز -رحمه الله- حينما كان وليًّا للعهد؛ لتصبح الجامعة الثامنة ضمن
منظومة الجامعات السعودية.
في السنوات التي تلت ذلك،
بدأت الجامعة بضم كليات الفرعين، ومجموعها خمس كليات: أربع منها في أبها؛ وهي: كلية الشريعة وأصول
الدين، وكلية اللغة العربية والعلوم الاجتماعية، وكلية التربية، وكلية الطب، والخامسة في جازان؛ هي:
كلية المجتمع، ثم أُعِيدت هيكلتها
اليوم
تعد جامعة الملك خالد من أكبر الجامعات في المملكة العربية السعودية، حيث تضم أكثر من 50,000 طالب
وطالبة، وتقدم أكثر من 180 برنامجًا في مختلف التخصصات العلمية والإنسانية والطبية والتربوية
وبمختلف الدرجات العلمية
تسعى جامعة الملك خالد إلى
أن تكون واحدة من أفضل الجامعات في العالم، وتعمل على تحقيق ذلك من خلال تطوير برامجها التعليمية،
وتحسين جودة البحث العلمي، وتعزيز الشراكات الدولية.
وتلعب دورًا مهمًا في خدمة المجتمع، حيث تقدم العديد من البرامج والأنشطة التي تساهم في التنمية
الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المتوافقة مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 .
في عام 1998 م - 1999 م
أصدر الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود أمرًا ملكيًا بإنشاء جامعة الملك خالد في مدينة أبها،
وذلك من خلال دمج فرعي جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية وجامعة الملك سعود في منطقة عسير.
في السنوات التي تلت ذلك،في عام 1999 م، افتتحت جامعة الملك خالد أبوابها للطلاب والطالبات، وبدأت
الدراسة في أربع كليات هي:
كلية الشريعة وأصول الدين، وكلية اللغة العربية والعلوم الاجتماعية والإدارية، وكلية الطب، وكلية
التربية.
في السنوات التي تلت ذلك،
شهدت جامعة الملك خالد نموًا وازدهارًا كبيرًا، حيث تم افتتاح العديد من الكليات الجديدة، وزيادة
عدد الطلاب والطالبات، وتطوير البرامج التعليمية.
اليوم
تعد جامعة الملك خالد من أكبر الجامعات في المملكة العربية السعودية، حيث تضم أكثر من 50,000 طالب
وطالبة، وتقدم أكثر من 180 برنامجًا في مختلف التخصصات العلمية والإنسانية والطبية والتربوية
وبمختلف الدرجات العلمية
تسعى جامعة الملك خالد إلى
أن تكون واحدة من أفضل الجامعات في العالم، وتعمل على تحقيق ذلك من خلال تطوير برامجها التعليمية،
وتحسين جودة البحث العلمي، وتعزيز الشراكات الدولية.
وتلعب دورًا مهمًا في خدمة المجتمع، حيث تقدم العديد من البرامج والأنشطة التي تساهم في التنمية
الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المتوافقة مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 .